آحتضتُ جسديَ ,
ب ليلة احسستُ ب نفحَـآت البرد تخترقَ اضلوعيَ
لمَ اجدَ حوليَ مايحتجز اشوآأكَ الريَآح
تندفعٌ بإتجـآأهيَ وكآنهَـآ تلكَ الهَـآأربه من حيوآنآ شرسَ وتبحثٌ عن مأوى يحميهاا ,
احسستُ وكأن سيوفآ اخذت تضربوآ بصدريَ
مع كٌل ضرٍبه , اتلوىَ وجعاُ
لم تبقىَ لي ايتُ حيله
سوآ احتضـآأن جسديَ
.....
احتضنتُه , تشبصَ بيَ
احسستُ ب قدرَ الالمَ دآأخله
اخذتُ اطبطبُ عليه
علهُ يفيقَ منَ كمَ الوجعَ الذيَ اغفىَ خلـآيآه
..
ارخيتُ رآأسيَ ل اقتربَ منه
سمعتوآ نضبَـآت قلبه تخفقُ بسرعهَ هآئله
آأقتربتُ اكثرَ /
فإذآ به يردد ..
وأآجد هموميَ عسىا الله يفرجهَـآ
منَ صغر سنيَ وآنـآ في همَ وآأحزآأني
قلبيَ غدا بينَ مدخلهـآأ ومخرجهـآأ
لاصدرَ الفوجَ الاول حضّر الثَـآأني
..
يــآأه يآتلكَ الهمسَــآأتَ
شعوراُ غريبَ ,
ويـآ لي قلباً يشكيَ همومهَ
.......
آأبتعدتُ عنه ل ذهوليَ ب امراً
" حتىَ اعضـآأؤكَ تحسَ ماتحسُ انتَ
شعور جميلَ ان يتقـآأسمُ الالمَ
وكلُ عضوٍ يشكو اوجـآأعهُ
.
.
.
.
.
ابقيتُ محتضنةً ذآألك الجسدَ
حتىا احسستُ بآأن غفوة السعَـآأده حلتَ
"

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق