.
.
.
.
.
,
’’
شـآحبة الوجه .. ضيلة القوامَ .. مجعدة العينينَ
مابال تلكْ المرآة ..
تُغير ملامحي .. تبدل حتى جسديَ
لم اعد انـآ ؟
هل هيَ صورتيَ فعلاً .. ام ارآدت المرآة مداعبتيَ ؟
هل جَـآر علي زمَـآني .. هل استوطنت الشيخوخه تفـآصيل وجهي ؟
_ شيخوخه ؟
لمَ اقتربْ من عُمرهـآ ؟ مابيَ هل حُزنيْ سبب ذآلكْ ؟
لِ هذآ الحد أراد وجعيْ تعذيبيَ .. سُحقاً له , وسحقاً ليَ ان جعلتهُ يسكنُ جمَـآل طفولتيْ
منذوِ زمناً طويلْ وبلورة الأهـ تخنقنيَ .. لمَ تُتيح المجـآل ل رئتـآي ب التنفسَ
لاكن بعد يوميَ هذآ .. لن يجد حُزنيَ مدخلاً
س أُقـاوم كُل الصقعَـآت .. وقوة الهجماتَ " في سبيلَ إحيـآءَ تقـآسيمَيَ
_
سـأرتديَ ابهى الحُللَ .. ل قهرٍ من أراد تدميريَ
وسـأخلعُ الأسود وداعـاً ل الحزن .. وآستقبـآلاً ل الفرحَ
يَـآروح اشهديْ ب أنيْ نقضتُ عهديْ ل احيـآءكِ .. وآنيْ نزعتُ حزنيَ ل إرضـآءكِ , تغلبتُ على عواطفيْ ل اشرآق بسمتيْ
يَـآروح اشهديْ ب أنيْ نقضتُ عهديْ ل احيـآءكِ .. وآنيْ نزعتُ حزنيَ ل إرضـآءكِ , تغلبتُ على عواطفيْ ل اشرآق بسمتيْ
احرقتُ قلبيْ ل اظهار بريقكِ .. سـأبقى ك الجثه اترنحَ بلا مشَـآعر ..
ف بعد خيـآنتيَ ل عهديْ .. لم اعد اهتمَ ل حيَـآتيَ
سوى ارضـآءكِ رووحيَ ’
؛؛
؛؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق